قرآن الفجر في الإذاعة بيكون كل يوم ربع بترتيب أرباع القرآن، في اليوم دا الشيخ شبيب جاله أوامر قبل الفجر من شيخ الأزهر عبد الحليم محمود إنه يقرأ الآيات دي، حاجة أيقونية وتفاصيل جامدة الحقيقة، تحس إنه كان حدث متكامل من كل شيء
القعدة في الريف زي ما فيها عيوب كتير فليها شوية مميزات وكنت بحاول كتير في الفترة الأخيرة أركز على الحاجات الكويسة علشان أستمتع باليومين اللي باجي أشوف فيهم أهلي.
بس الحقيقة تغور أي مميزات قصاد عدم الخصوصية وانتهاك حرمات البيوت ومحاولة معرفة أسرار بيتك بالعافية ..
ما شاء الله ربنا يبارك لهم ❤️
الحاجات دي بتديني أمل في الحياة، لأن يوم عن يوم بستصعب فكرة إني أقابل حد بيبادلني نفس القدر من المشاعر والتوافق وكمان الظروف تسمح نتجمع.
من سنة بالظبط كنت بحاول اتلفت يمين و شمال علشان انشئ اي حوار ما بينا علشان اعبرلها عن اعجابي
قعدت شهور كتير معجب مرمي في الزاوية في صمت بدور علي ربع سيجنال و في الاخر اكتشفت ان هي كمان معجبة بيا بنفس القدر
الاسبوع اللي فات كانت خطوبتنا ❤️
تستحق كل الانتظار و الله
دخلت طب ليه؟ — علشان دا الطريق الوحيد اللي مرسوم ومعروف للترقي ماديا واجتماعيا لحد من الطبقة اللي أنا فيها وفي بلد زي البلد اللي أنا فيها.
لا كنت بحبه لذاته ولا دخلت استخسار مجموع برضو.
في مواقف بحب أقول عليها إني بـ (أرى الله فيها)؛ زي الصبح وأنا نازل من الأتوبيس نسيت شنطة صغيرة فيها مبلغ مالي مش قليل، والڤيزا والبطاقة وكارنيهات وورق، لقيت حد بينادي يا أستاااذ، الشنطة بتاعتك.
بتخيل لو كنت مشيت، أو هو مخدش باله!
أصل دا لو مش لطف ربنا ومعيته وكرمه عليا يبقى إيه
كان حد مرة بيقول إن الشنطة الباك بتحسسه بالأمان، ده حقيقي فعلا أنا بحس بكدا
أحيانا باخدها فاضية أو اللي اللي موجود فيها جيوبي تستوعبه عادي بس لأ ناخدها زيادة اطمئنان
وأمراض القلوب اللي في أغلب الناس ولو سلمت من الكلام مش هتسلم من النظرات اللي بتحسسك إن فيك حاجة غلط
بستغرب والله من صبر أمي على الأسئلة العجيبة اللي شوية النسوان الحيزبونات كل يوم والتاني يسألوها بدون أي خجل أو إحساسهم إنهم بيسألوا عن حاجات ماتخصهومش.
مش ممكن على إصرار النايب اللي مش بيعلم الامتياز دا على إصراره وثباته على موقفه، يعني الناس ردت عليه بالدين والعقل والمنطق والشتيمة وهو كوبي بيست لنفس الردود، حاجة تخليك تدرك إن الموضوع أكبر من إنه مش بيعلم اللي تحت منه وبس..
نفسي أوي البت أختي (٣ اعدادي) تدخل طب!
عندي قناعة ان كل البهدلة والمعاناة اللي شفتهم وهشوفهم بسبب إني first generation med student وان لو كان في حد أكبر مني ف نفس المجال خد بإيدي ووظف ال potentials اللي عندي صح كان زماني في حتة تانية خالص
جوايا كلام كتير مزنوق مش عارف يخرج
رحلة الكلية من أول يوم لآخر يوم بتمر عليا دلوقتي، أول مرة أجرب دموع الفرحة من فترة طويلة، كان نفسي أكون في البيت علشان أشوف نفس دموع الفرح دي على وش والدي ووالدتي زي ما شوفت دموع حزن قبل كدا.
اللهم لك الحمد، اللهم لك الحمد
سمعت حد بيدعي ويقول يا رب أموت وتراب السكة على رجلي
بعد التفكير في المعنى لقيتها هي نفس الدعاء اللي ورد عن النبي: ومتعنا اللهم بأسماعنا وأبصارنا وقوتنا ما أحييتنا
والمعنى إن الإنسان يتمتع بصحته لغاية مايموت ولا يصيبه المرض ولا العجز، وهي حاجة عظيمة جدا ربنا يجعلها هي الوارث منا
اللهم لك الحمد
الحمد لله إني عِشت ووصلت لليوم دا، بعد أيامٍ كنت أظن أنني زائل مع زوال شمسها، وليالٍ كنت أُكابد فيها ما أُكابد، ولكن الله سلم وأحيانا بعد ما أماتنا.
تحت شعار أن تأتي متأخرا خير من أن لا تأتي؛ صاحب هذا الحساب أنهى اليوم دراسة بكالوريوس الطب والجراحة.
فيه حد كان كاتب بوست مرة بيقول إن أغلب الناس عندهم تضارب في الفهم النظري لأغلب الأمور والتطبيق العملي ليها؛ يعني مثلا لو سألت واحد إيه أهم لابنك، إنك تصحيه يصلي الفجر ولا تصحيه لدرس عنده الصبح؟ الإجابة هتبقى صلاة الفجر طبعا، بس هل دا بيحصل؟ لأ..
أصدقائي الامتياز الجديد: كنت عامل الشيت المختصر دا علشان يساعدني في الطوارئ، عندي منه مطبوع كتير فلو حد محتاجهم أو محتاج النسخة السوفت يتواصل معي عبر بريد الرسائل.
الإذاعة حالا فيها تلاوة لأول سورة محمد
وعموما آيات الجهاد والشهادة اللي الناس بتكتبها وبسمعها النهاردة كأني أول مرة أقرأها وأستشعر معناها مع الأحداث دي.
فاللهم نصرا من عندك.
الحق أن العالم من هنا -على مشارف التخرج- يبدو جميلا، رغم بؤس الطريق وعنته.
فهذا نسيم الفرح يُحيي النفوس برقته ولطفه. وهؤلاء الرفاق؛ نزهةٌ للعين، وسرورٌ للقلب.
إن الحياة غنية باللذائذ؛ ولا ريب أن من ألذها؛ مشاركة من نحبّ ما نحب.
شاركونا تخرجنا بإضافة صوركم داخل هذا الإطار 👇
ست النهاردة جات الوحدة بتقولي بسأل عليك من الشهر اللي فات علشان أشكرك، دوا الحساسية اللي كتبتهولي جاب نتيجة بعد ما لفيت كتير.
وأنا بجد مش فاكرها ولا عارفها -علشان كلهم هنا منتقبات- ولا فاكر الدوا اللي كتبته، والموضوع محض توفيق مش أكتر.
ختمة المنشاوي في الإذاعة على وشك الانتهاء دلوقتي، وكل مرة بيخلص بزعل شوية كأني بودع حد عزيز عليا ماشي وسايبني، عزائي بس إن بعده الشيخ عبد الباسط وسورة البقرة بصوته عالم تاني برضو، وعزائي الأكبر إن كلها ٢٠ يوم وهيبجي تاني
رسميا.. انتهاء العلاقة بيني وبين جامعة الأزهر ومؤسساتها المتمثلة في كلية الطب.
سنة الامتياز كانت جميلة وخفيفة وهادية أكتر مما توقعت الحقيقة.
الحمد لله، يا رب عقبال التكليف.
عجلة قدام..
فيه راجل في بلدنا زارع فراولة السنادي ودي أول مرة تحصل في البلد يعني، المهم وقت المحصول اليومين دول وزع على البلد كلها منها كل بيت شوية
أحيانا بحب قريتنا
في سبتمبر ٢٠١٥: كنت رايح الكلية كيوم دراسي عادي في أول أسبوع لقيتني شايل سنة في سيناريو عجيب ماأعتقدش إنه حصل ولا هيحصل.
في سبتمبر ٢٠١٧: صدمة جديدة وسنة تانية بتضيع نتيجة احباط واستهتار ولا مبالاة في الفترة دي.
النهاردة نجحت في أصعب وأطول سنة دراسية على الإطلاق بنتيجة مرضية
وقت زي دا لو صحيت فاجأة فيه أو سهرت لحده، باخد السجادة وأطلع في الهواء الطلق مني للسما أصلي ما تيسر، وأستلقي أشوف هذا المنظر الرائع، وهذه سلواي في هذه الأيام..
الحمد لله خالق السماء والنجوم والجمال
لما بوصل في مراجعة القرآن لآخر ٣ أجزاء تحديدا، بلاقي نفسي تلقائيا بستدعي أحداث وذكريات الفترة اللي حفظتهم فيها والناس اللي كنت بحفظ معاهم وحتى شكل المصحف اللي كان معايا، وأهني سورة كنت فيها كويس وغيرها اللي كانت بتمثلي عقبة في الحفظ، أحداث وذكريات عظيمة والله.
واحد شغال معانا مشغل قرآن بصوت أحد الشباب المشهورين الأيام دي، ست دخلت بتقوله إيه اللي أنت مشغله دا؟ استنكرت سؤالها في نفسي وقبل مايظهر عليا حاجة تابعت وقالت: عندك قراء عظام مصريين عبد الباسط ومحمد رفعت و و و أعظم من دا كله
قولتلها آه والله يا حاجة
المهم يعني طلعت مسيحية
الحقيقة دفعة اليوبيل السنة اللي فاتت عملت طفرة في حفلات التخرج عندنا، وبقى مطلوب من أي دفعة بعد كدا إنها تعمل زي العظمة اللي اتعملت، وسواء نجحوا في كدا أو لأ فهنشوف دايما أفكار جديدة وحاجات حلوة بتحصل.
ألف مبروك لزمايلي ودفعتي على حفلتهم النهاردة وإن شاء يتبسطوا ❤️
كلامكم عن الفتة فكرني أقولكم إن فيه اختلاف جوهري كبير بين الفتة اللي بتتعمل عندنا في البلد والفتة اللي شوفتها في القاهرة، الاختلاف دا جاي من المكون الرئيسي لصُلب الفتة وهو العيش، عندنا بتتعمل من عيش ناشف طويل كدا بيتخبز في الفرن الفلاحي اسمه عيش ناشف وحدة القياس بتاعته شُقة عيش
ما تبطلوا يا جماعة تدخلوا في صدام مع ناس هنا مش شبهكم، اشتروا دماغكم، كدا كدا مفيش أرضية مشتركة بينكم للحوار والنقاش، لا ليهم نفس المبادئ بتاعتك، ولا نفس المرجعية، ولا أي حاجة، فما تحرقوش جاز في الفاضي لأن ماحدش هيقتنع برأي التاني
نفسي الناس تبطل تاخد جنب من غير ما تُبدي أسباب، إحساس حقير والله وأنت دماغك بتودي وتجيب وتراجع أنت عملت إيه، حتى لو عملت حاجة فهو بيسلب حقك في التبرير أو التوضيح.
القاهرة
الجيزة
القليوبية
الدقهلية
الغربية
المنوفية
الشرقية
كفر الشيخ
الأسكندرية
بني سويف
بور سعيد
شمال سيناء
البحر الأحمر
تويتة متجددة توثيقا للمحافظات اللي زرتها علشان أشجع نفسي على السياحة الداخلية
أداء/
منشد الشارقة: محمود هلال Mahmoud Helal
المنشد: Mohamed Youssef - محمد يوسف
المنشد: Ziad abdallah - زياد عبد الله
كلمات: د. أسامة أحمد سراج
تدقيق لغوي: ا. عبدالرحمن السيد
ألحان: محمود هلال
هندسة صوتية وتوزيع: أحمد مشالي
2/3
حفلتنا كانت من أكثر الحفلات تنظيما في كل الحفلات اللي شوفتها، اللهم إلا بعض الهرجلة اللي لا بد منها، كانت محتاجة بس تكون في ظروف أفضل من كدا.
وربنا ينصر أهل غزة يا رب.
الكلام دا عامل زي الجملة بتاعة حاشاه أن يجد قلبك مكسورا فلا يجبره
وكلاهما غلط نظريا وعمليا يعني، أولا ضد مضمون آية "إنا لله.. " اللي بتقتدي إنك ملك لربنا يعمل فيك كيفما يشاء خير أو ابتلاء، وكمان الدنيا مش دار إقامة العدل يعني ربنا هيبتليك بحاجة هيبقى قصادها حاجة تانية..
“"ربنا مابيعملش حاجة وحشة"
يمكن تبان جملة كليشيه بس فعلا لما بصيت ورايا طلعت بملحوظتين..
أولاً اني أنا مابقتش أنا إلا أما عديت بالقصص و الحكايات القاسية اللي كنت بانهار و أنا باعدّي منها..
و ثانياً و الأهم إن ربنا دايماً بيختارلك الابتلاءات في أكتر نقاط في شخصيتك محتاجة تغيير.
النهاردة ١٠ بالليل سبيس عن الامتياز وما يتعلق به مع
@khaleddadell
و
@HasalKheir
، وأي حد حابب يشارك مُرحب به يعني
الكلام هيتناول عن نظام امتياز الأزهر ( الحسين وسيد جلال)، بجانب كلام في العموم أكيد.
لو حد عنده أسئلة في نقطة معينة يجهزها بقى.