"من فقه تلقّي القرآن أن يؤخذ في وقت الليل، سواءً يؤخذ للتدبر والتفكر بالمعاني، أو يؤخذ للمراجعة والتثبيت، أو يُقرأ به المحفوظ في الصلاة، هذا الوقت فيه من أسرار الفتوح ما لا يعلمه إلا الله، كل من جرّب ذلك عرف يقينًا هذا المعنى؛ {إنّ ناشئة الليل هي أشد وطئا}، أشد تأثيرًا على القلب"