كتب فاروق جويدة عام 82 م :
" لو خانت الدنيا وخان الناس وابتعد الأصحاب عيناكِ أرضٌ لا تخون "
ثم كتب بعدها بعام 83 م :
" قلت يوماً أن في عينيكِ شيئاً لا يخون يومها صدقتُ نفسي , لم أكن أعرف شيئاً في سراديب العيون كان في عينيكِ شيءٌ لا يخون لست أدري كيف خان "
- عام واحد كان كفيلًا