عندما تقدم الجروح لمن قدم لك الورد والود فأنت قد اقترفت جرمًا إنسانيا وخرجت عن المألوف وأصبح لزامًا ومنطقيا جدًا أن تبتلع نفسك وتعيد تصديرها بما يتفق ويليق بالبشر أن كان لديك الرغبة بالتعامل معهم ملامسا خطوط شعورهم بالوفاء الذين قدموه لك مع المواظبة على اخذ جرعات النضج عند الحاجة