اول ما شفتها افتكرت ان
اتنين صعايدة حبوا يسرقوا عمارة فقالوا لبعض إحنا ناخد العمارة بعيد ونسرقها برحتنا، فقلعوا الهدوم وقعدوا يزقوا في العمارة يزقوا، جه واحد من وراهم وسرق الهدوم، فواحد منهم بص ورا ملقاش الهدوم فقال له كفاية كدة إحنا بعدنا قوي
انهارده مات علي الدسوقي. واحد من اسواء الدكاتره اللي درسلتي. ضيع اجيال كامله واذي ناس كتير. كلمه الله يرحمه مش قادر اقولها. وحتي له ما له وعليه ما عليه مش قابلها ولا بالعها.
لما سمعت خبر موته فرحت وزعلت في نفس الوقت، فرحت انه مات وزعلت علي نفسي اني فرحت في الموت.ربنا يرحمنا
مش عارف ليه جه سيناريو في دماغي الي هو عفروتو ينزل من عربيته بعد ما يتخبط ويقوم قايل لسواق المكروباص احا انت مش عارف اني كنت شغال في قهوة زمان فيقوم سواق المكروباص قايله ك*مك اعملي واحد شاي
اكبر اشاعة حصلت في الكون ان الرجالة دمهم اخف من الستات
نادراً لما راجل ممكن يضحكني، هزارهم كله عبارة عن اهانة، تنمر، ذكورة سامة، تحريض وتطبيع على التىحرش والاغىتصاب ومعجون بالغباء والبض*ان والاستحقاقية
🤮🤢
شيلوا بقى منهم الحاجات دي مش هتلاقيهم عارفين يقدموا اي محتوى/تويتات
الناس دول اغبية بشكل مبالغ فيه ما لازم اي حاجة تثير الجدل الشيوخ يقولو رأيهم فيها ، اكيد يعني مش هنستني رأي هايدي الي كل مميزاتها في الحياة ان عندها شوية دهون زيادة في اماكن عشوائية مخلية كام عيل سيمب يلحسو ما بين صوابع رجليها علي اي تويتة