التهدئة لا يلزم منها مطلقا الرجوع عن الحق ولكن إخمادا لفتن أشد!
فلتنشروا العقيدة الصحيحة بعيدا عن الردود والنزاعات وهذا أدعى للقبول!
فستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد.
يقولون: لماذا تخالفون إجماع الأمة في النووي، والنبي قال: لا تجتمع أمتي على ضلالة؟!
فقبل أن النووي ضعف هذا الحديث في شرح صحيح مسلم أصلًا، فإن هذا الحديث ليس في صالح النووي! لأن #النووي هو من اتبع فرقة الأشعرية التي خالفت إجماع الأمة وفرقتها!
#المشرف_تميم
الأطفال يحرقون أحياءً في غزة والسودان لا تنسوا إخوانكم من الدعوات..
وسوريا التي لا ندري عن معاناتها شيئًا ينكل بها ليل نهار، #لئلا_نُفرق.
#لتظل_الصورة_حية. #لئلا_نمل_الدعاء.
منقول: أ. هاجر إسماعيل
من يخدم الدعوة بأي وسيلة لا يمن على المسلمين بشيء! ، هو سيأخذ حقه كاملا إما في الدنيا أو الآخرة أو في الدنيا والآخرة، فهو لا يبذل هذا المجهود ليمنحني أنا الأجر ، فكون الشخص له مجهود طيب في الرد على المبتدعة أو الذب عن أصحاب الرسول أو أو هذا لا يعطيه صك غفران ، كلٌ سيأخذ حقه.
عن أبي هريرة أن الرسول قال: مَن قالَ حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، مِائَةَ مَرَّةٍ، لَمْ يَأْتِ أَحَدٌ يَومَ القِيَامَةِ بأَفْضَلَ ممَّا جَاءَ به، إِلَّا أَحَدٌ قالَ مِثْلَ ما قالَ، أَوْ زَادَ عليه.
أخرجه مسلم في الصحيح.