لمن لم يُشاهد بيليه في عزّه، ولم يكن موجودًا عندما كان مارادونا ينثر سحره، أو كان مازال طفلًا عندما كان رونالدينهو يسرح ويمرح بأندية أوروبا والعالم، من لم يُتابع الظاهرة رونالدو، هُناك لاعب لخص ماقدموه طوال مسيرتهم أنه اوتافيو مونتيرو
جوهرة النصر المُنيره في ظل الظلام العاتم