إن مسھم الضر أو ضاقت بھم الحيلُ، فلن يخيب لنا في ربنا أملُ
وإن أناخت بھم البلوى، فإن لھم ربنا يحولھا عنھم فتنتقلُ
الله في ڪل خطب حسبھم وكفى .. إليه نرفع شڪوانا ونبتھلُ
من ذا نلوذ به في ڪل نائبة، ومن عليه لڪشف الضر نتڪلُ
يا مالڪ الملڪ فارفع ما ألم بھم .. فما لھم بتولي دفعه قبلُ 🇵🇸