(لا تدري لعلَّ الله يُحدثُ بعد ذلك أمراً)
تضيق الأمور بالإنسان حتى يظن أن لا مخرج منها، ثم يأتي الفرج من الله سبحانه، كلنا مرّت بنا لحظات قاسية حسبناها نهاية المطاف، كل هذا أصبح اليوم مجرد ذكريات، فلا تيأس، وثق بربك، فإن إنتظار الفرج وحسن الظن بالله عظيم لا يخيّب الله صاحبها .