نؤسس بيوتًا تشبهنا ثم بالزّمن نصبح نحن من يُشبهها، نتحول لنُشبه طريقة بيوتنا في منح التّرحيب والكرم والاحتضان والدفء، ما نمنحه للبيت من مشاعر بينما نؤسسه في المرة الأولى غالبًا يعود إلينا، لذلك أجمل البيوتِ ما كان الدّفء دافعًا لاختيار تفاصيل كل جزء بها ومن يشاركنا العيش فيها