لا تيأس أبداً من رحمة الله، ولا تعلق قلبك بسواه، فعطاء الله لا حدود له، فأجمل ماتفعله هو أن توكل أمرك وتفوضه إلى العزيز الحكيم، فهو أقدر منك عليه، وأرحم بك من نفسك على نفسك، فثق وتأكد أن ما من محنة تحفها رحمة الله حتى تكون نعمة، وكل الهموم سترحل بسجدة، والفرح سيأتي بدعوة 🤍