"و أنا يارب مفزوع من فوات الأوان و عناء السعي، خائف من تكرار الخطوات و غياب الوجهة، أرني الدروبَ و امنحني من الطرق أيسرَها، أسألك بنوركَ أن تنيرَ بصيرتي و تمدني بالقوة لأكمل المسير، و أن تجنبني مشقة الرحلة و تَيهها، و تمد لي يد العون لأصلَ ولا أضلّ بعد وصولي أبداً"