و اسـمك يـروّعـني إلى مـرّ طـاريه
و احـبّ مـلـقوفٍ يـسولف وطـرّاه
و امـرّ بـيـتك مـن بـعـيدٍ ولا اجـيه
وأنا لـو إنّـه فـي يــدي مـا آتـعـدّاه
حتى ( تواير ) ( موتري ) تلَتفت فيه
تـبغي تلفّ و يستحي العَقل والجاه
وصـلَك يخيط الصّدر والبعد يفريه
ويـابـري حـالي كان صـدّيت بـرياه