٥/٥/٢٠٢٢ حمَل الفدائيّين الفلاحَين أسعد الرفاعي وصبحي صبيحات فأسَيهما وانطلقا من جنين إلى بلدةٍ كانت وستظل تدعى المزيرعة وليست "إلعاد" وقاما بتهنئة محتلّيها بمناسبة استقلالهم فجزّوا رقاب ٦ مستوطنين قُتل منهم ٤، وكان الثأرُ بعد سلسلة اعتداءات على الأقصى،
الحرية حتمية أيها الأبطال