في مايو 2015، كادت ميليندا ساندرز، سائقة حافلة مدرسية، أن تتسبب في وفاة الطفلة آلي ريدنور 6 سنوات عندما فشلت في ملاحظة الفتاة الصغيرة المحاصرة بحقيبة ظهرها في باب الحافلة.
وبعد الحادث، أفاد الأطباء أن آلي عانت من "سحجات شديدة" تغطي 12% من جسدها، مما استلزم عمليات جراحية متعددة.