"فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِين"
حين تستسلم وترضى بالقدر يبدأ الفرج..
لو جُمعت للإنسان أشكال المُواساة وألوانها فلن يجد شيئًا يمسحُ على قلبه ويخفف مصابه ويقوّي أركان طمأنينته مثل تفويض أمره للهِ واستشعاره أنه في ظلال معيّته..
فلكل منا إبتلاء وإختبار في هذه الحياة..